الكادر التعليمي

الكادر التعليمي

الكادر التعليمي المعلم هو القوة الدافعة الرئيسية للعملية التعليمية ومن أهم الركائز والمكونات التي تحدد درجة نجاحها أو فشلها.

كان معهد التميز الطلابي مهتمًا باختيارات الكادر للمعلمين، الذين كان من المفترض أن يكونوا حاصلين على درجة البكالوريوس في مادة ما، ومعلم يتخصص في هذا الموضوع.

 ولديه العديد من المهارات الشخصية والفكرية والثقافية بالإضافة إلى المهارات اللغوية.

 حيث أن المعلم هو المسؤول عن نقل المعلومات للطلاب، وبالتالي المهارات الأساسية التالية التي يجب أن تكون متاحة من خلال المعلم الناجح:

الكادر التعليمي

الكادر التعليمي
الكادر التعليمي
  1. خبرة في التعليم في المملكة العربية السعودية.
  2. مهارات اتصال وتواصل عالية.
  3. المظهر المناسب.
  4. اجتماعية ولها شبكة علاقات إيجابية مع الناس من حوله.
  5. الالتزام بالحضور والوقت.
  6. المرونة مع الطلاب.
  7. القدرة على الابتكار والإبداع.
  8. روح المبادرة.
  9. القدرة على المناقشة والنقاش.

معايير المعلم المتميز:

الكادر التعليمي
الكادر التعليمي
  1. لديه معرفة واسعة في مجال تخصصه ويمكنه الإجابة على مختلف الأسئلة والاستفسارات.
  2. الاستعداد للتأثير في المواقف المختلفة، بما في ذلك التقلبات الإيجابية والسلبية، وإيجاد حلول ناجحة وسريعة لمختلف المشاكل.
  3. موضوعية وحيادية فيما يتعلق بفئة الطلاب، حول فكرة العرق والدين وغيرها، والإنصاف من حيث تقييم الطلاب.
  4. يخلق بيئة من الحوار والتوتر ويمنح طلاب المدرسة الفرصة لتوضيح وجهات نظرهم وآرائهم.
  5. القدرة على إدارة الفئة وتعديلها.
  6. لا تعتمد فقط على طرق التدريس التقليدية، بل تجمع بين الأساليب الحديثة والتقليدية.
  7. ينصب التركيز على جوانب التعلم، وليس فقط جوانب التعلم، على أساس أن الأدب والأخلاق هما عنصران أساسيان إلى جانب التعليم.
  8. لديه القدرة على التأثير في مختلف التقنيات ومواكبة أحدث الاكتشافات في مجال التكنولوجيا.

اهتمام الوزارة بتطبيق الكادر التعليمي

الكادر التعليمي
الكادر التعليمي

وأكدت وزارة التربية والتعليم أعلى اهتمامها بتطوير وتحسين المستوى المهني لأعضاء هيئة التدريس من أهم الأولويات في إطار برنامج تحسين أداء المدرسة ولذلك عملت على تطبيق الكادر التعليمي.

وعلى هذا النحو، اهتمت الوزارة بتحسين فعالية المعلمين، وتقديم التدريس في الفصول الدراسية في المدارس وفتح آفاق وظيفية واسعة لتحقيق هذه الأهداف.

ومن خطوات التطوير التي تتخذها الوزارة لتطوير الكادر التعليمي.

 وإعادة تعريف الهيئة التدريسية بما يتماشى مع متطلبات مهنة التدريس والإنجازات في التطوير والتحسين.

 كما تم وضع معايير لتوزيع ونقل المعلمين منها “المستوى العلمي للمعلم، الموضوع، الخبرة والكفاءة، حاجة المدارس في عدة مناطق”.

وأكدت الوزارة التزامها بتقديم الخدمات التعليمية لجميع أو أي شريحة من المجتمع.

 بالتنسيق مع مكتب الموظفين العموميين وبالتالي وزارة المالية، “لتلبية احتياجات المدارس للمعلمين والمعلمات.

بما في ذلك استخدام الاستراتيجية. لتحديد عدد المعلمين الجدد.

ولذلك قررت الوزارة فتح مدارس جديدة أو بناء فصول دراسية جديدة في المدارس الحالية لمواكبة النمو وتلبية الحاجة إلى استحقاقات التقاعد وتسريح العمال.

برامج للتطوير مهارات المعلمين

ومن البرامج التي تتبناها وزارة التربية والتعليم لتحسين مؤهلات أعضاء هيئة التدريس “برنامج التلمذة الصناعية.

 الذي يهدف إلى رفع مستوى المعرفة والمهارات والقدرات التربوية للمعلم بما يتناسب مع الدور التدريسي والمعرفي الذي يلعبه.

ويهدف البرنامج إلى تنظيم المعلمين وتزويدهم بمجموعة متنوعة من الكفاءات.

 وأهمها معرفة محتوى المادة العلمية، وبالتالي القدرة على تطوير طرق التدريس المبتكرة بما يتناسب مع متطلبات الطلاب.

القدرة على إظهار الطلاب وتحديد احتياجاتهم، وكذلك تطوير القدرة على إجراء دروس تصحيحية في الوقت المناسب.

 فضلاً عن امتلاك مهارات إدارة الفصل الدراسي، وتحسين مناخ الفصل الدراسي.

 والتفاعل الشخصي والتواصل مع الطلاب، والقدرة على تطوير المعنويات، القيم الجسدية والصحية.

 وتعزيز المواقف الإيجابية، وتنمية الشراكات والعمل الجماعي، والقدرة على تطوير الذات والتفاعل الإيجابي مع الزملاء.

 والالتزام بجداول العمل، والمعرفة التكنولوجية واستخدامها للأغراض التعليمية.

وتعمل الوزارة على عدد وتنويع برامج الحوافز للوفاء بحاجات المعلمين من جهة، والسماح بوظائف التدريب الشاغرة بالترقية.

لمعرفة الحسابات البنكية للمؤسسة: اضغط هنا

يمكنك تسجيل الطلب إلكترونياً: اضغط هنا

او تواصل معنا علي الارقام التالية:👇

https://wa.me/966557977722

https://wa.me/966555107025

تعليقات (0)

إغلاق
whatsapp