أوراق مهارات كيمياء ثاني ثانوى النصف الأول تقدمها لكم مؤسسة التحاضير الحديثة بكافة طرق التحاضير الخاصة بالمادة – عرض بور بوينت مختلف لكل درس – البرنامج التعليمي للمادة – التحضير الوزاري للدروس – الخطة الفردية لكل درس – الطريقة العرضية للدرس – تحضير المسرد – ورق عمل.
أوراق مهارات كيمياء ثاني ثانوى النصف الأول
طريقة التعلم النشط + التحضير الوزاري + الخطة الفردية + الطريقة العرضية + تحضير المسرد + مقدمة الخطة + بوربوينت + ورق عمل + الطريقة البنائية + تحضير التعلم الرقمي + التحضير الثلاثي + طريقة الملك عبد الله
يمكنكم كذالك تسجيل الطلب
إلكترونياً عن طريق الرابط
كذلك يمكننا التوصيل عن طريق الايميل او سمسا لجميع مدن المملكة
حسب طلبكم ( سي دي _ طباعة ملونة _ طباعة عادية)
ايميل المبيعات
حاجة النظم والمؤسسات التربوية في الأقطار العربية، والإسلامية إلى أهداف تربوية سليمة:
والسبب الذي يجعل البحث في أهداف التربية أمرا هامًّا هو أن هناك ضرورة ملحة إلى بلورة أهداف تربوية محددة تتصف بالأصالة والمعاصرة سواء. فما زالت النظم والمؤسسات التربوية القائمة في الأقطار العربية، والإسلامية تعاني في هذا المجال من أمرين اثنين:
الأمر الأول: إن النظم والمؤسسات التربوية التي أنشئت في هذه الأقطار على النمط الأوربي والأمريكي ما زالت مغتربة ثقافيا وتربويا في هاتين القارتين.
وهي في هذا الاغتراب، والتقليد تحتفظ دائما بفجوة تربوية واسعة بينها، وبين النظم التي تقلدها. وهذا أمر كامن في طبيعة التقليد نفسه إذ لا يمكن للمقلد أن يلحق بمن يقلده،
أو يتساوى معه ماديًّا ونفسيًّا وعقليًّا. ففي الوقت الحاضر – مثلًا- تراجع الدوائر التربوية في أمريكا وأوربا تراث أمثال ديوي وسكنر وفرويد مراجعة جذرية شجاعة،
ولكن المؤسسات التربوية في الأقطار العربية والإسلامية ما زالت تعتمد على الترجمات، التي نقلت عن هذا التراث قبل عشرين سنة أو ثلاثين أو أكثر بكثير.
ولعل المثال التالي يقدم نموذجا واضحا للفجوة التربوية المشار إليها بين كلا النوعين من المؤسسات. ففي عام 1958 وضع فيليب هـ. فينكس كتابه – فلسفة التربية- متأثرًا بالمثالية القديمة، وفي عام 1982 نشرت ترجمته دار النهضة العربية بالقاهرة بعد أن قدمت له بأنه عمل تربوي جديد يلبي حاجة الطلبات المتزايدة من الباحثين، والدارسين ويسد ثغرة تربوية هامة.
والإحساس بهذه الفجوة المعرفية دفع بعض الجامعات العربية إلى استعمال اللغات الأجنبية مباشرة في التدريس رغم ما في ذلك من أخطار الانصهار الثقافي، والاضطراب الاجتماعي.
الأهداف العامة لنظام المقررات في أوراق مهارات كيمياء ثاني ثانوى النصف الأول
يهدف نظام المقررات بالمرحلة الثانوية في أوراق مهارات كيمياء ثاني ثانوى النصف الأول إلى إحداث نقلة نوعية في التعليم الثانوي، بأهدافه وهياكله وأساليبه ومضامينه، ويسعى إلى تحقيق الآتي:
▪المساهمة في تحقيق مرامي سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية من التعليم الثانوي، ومن ذلك
▪تعزيز العقيدة الإسلامية التي تستقيم بها نظرة الطالبة للكون والإنسان والحياة في الدنيا والآخرة.
▪تعزيز قيم المواطنة والقيم الاجتماعية لدى الطالبة.
▪المساهمة في إكساب المتعلمات القدر الملائم من المعارف والمهارات المفيدة، وفق تخطيط منهجي يراعي خصائص الطالبات في هذه المرحلة.
▪تنمية شخصية الطالبة شموليا ً ؛ وتنويع الخبرات التعليمية المقدمة لهما.
▪تقليص الهدر في الوقت والتكاليف، وذلك بتقليل حالات الرسوب والتعثر في الدراسة وما يترتب عليهما من مشكلات نفسية واجتماعية واقتصادية، وكذلك عدم إعادة العام
الدراسي كاملا.
▪تقليل وتركيز عدد المقررات الدراسية التي تدرسها الطالبة في الفصل الدراسي الواحد.
▪تنمية قدرة الطالبة على اتخاذ القرارات الصحيحة بمستقبلها، مما يعمقثقتهافي نفسها، ويزيد إقبالهاعلى المدرسة والتعليم، طالما أنها تدرس بناء ً على اختياره او وفق
قدراته، وفي المدرسة التي تريدها.
▪رفع المستوى التحصيلي والسلوكي من خلال تعويد الطالبة للجدية والمواظبة.
▪إكساب الطالبة المهارات الأساسية التي تمكنهامن امتلاك متطلبات الحياة العملية والمهنية من خلال تقديم مقررات مهارية يتطلب دراستها من قبل جميع الطالبات.
▪تحقيق مبدأ التعليم من أجل التمكن والإتقان باستخدام استراتيجيات وطرق تعلم متنوعة تتيح للطالبة فرصة البحث والابتكار والتفكير الإبداعي.
▪تنمية المهارات الحياتية للطالبة،مثل: التعلم الذاتي ومهارات التعاون والتواصل والعمل الجماعي، والتفاعل مع الآخرين والحوار والمناقشة وقبول الرأي الآخر، في إطار
من القيم المشتركة والمصالح العليا للمجتمع والوطن.
▪تطوير مهارات التعامل مع مصادر التعلم المختلفة و التقنية الحديثة والمعلوماتية و توظيفها ايجابيا في الحياة العملية
▪تنمية الاتجاهات الإيجابية المتعلقة بحب العمل المهني المنتج، والإخلاص في العمل والالتزام به