منصة مدرستي البديل عن منظومة التعليم الموحد وذلك بعدالإعلان عن الألية الجديدة لإتمام الدراسة عن بعد في العام الجديد.
منظومة التعليم الموحد تم تدشينها في منتصف الفصل الدراسي الثاني للعام السابق 1441.
وذلك بعد إعلان تعليق الحضور للمدارس التعليمية وذلك بسبب انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد.
وسرعة التوجه نحو الاعتماد الكلي على التعليم الإلكتروني عن بُعد، كأحد الحلول المثمرة التي كان لها الفضل في استكمال العام الدراسي السابق.
ويتوفر على المنصة كافة الأدلة الإرشادية للطالب والمعلم وولي الأمر.
كما توضح الأدلة الإرشادية كيف يمكنهم الاستفادة منها والحصول على مقرر دراسي ضمن الكتب الدراسية.
كما تقدم المنصة كافة خدمات قنوات عين التي كان لها دور كبير ومميز هي الأخرى في الشرح المرئي لكافة المناهج.
منصة مدرستي البديل عن منظومة التعليم الموحد
كما يمكنكم الدخول على الرابط الخاص بمنصة مدرستي وهي أيضاً منظومة التعليم الموحد سابقا في المملكة العربية السعودية.
يمكنك الدخول من خلال الرابط من هنــــــــــــا.
بعد تسجيل الدخول الى منصة مدرستي سوف تجد فى الشاشة الرئيسة هذه الايقونات بعض الخدمات الخاصة بك وذلك مثل الإعلانات الخاصة بالمدرسة .
وهناك أيقونة خاصة بإحصائيات تفاعل الطلاب مع المنظومة وأيضاً مع كافة الأنشطة المسندة إليه من قبل المعلمين.
وأيضاً سوف تجد كذلك أيقونةخاصة بساحة التواصل بين منسوبي المدرسة المحددة.
وتوجد مجموعة كبيرة من الأيقونات لإمكانية الوصول السريع إلى الجدول الدراسي المحدد.
كما توجد أيقونة المصادر التعليمية وأيضاً أيقونة غرفة المعلمين والتي يمكنك من خلالها وذلك من إرسال كافة الاستفسارات للمعلمين.
كما توجد أيقونة بعض التقارير الخاصة وذلك للإطلاع على تقرير جميع أداء الطلاب في النظام .
كما سوف تجد في أعلى الشاشة الرئيسية أدوات حاصة بالدعم مثل أداة دليل المستخدم وأيضاً رسائل البريد الداخلى وكافة التنبيهات .
كما يوجد هناك نقطة هامة وذلك حتي يتمكن الطلاب من إستعراض كافة المقررات الدراسية وأيضاً المصادر التعليمية كما يقوم بالضغط على أيقونة كافة المقررات والمصادر.
ومن ثم توجد أيقونة مقرراتى وسوف تظهر كافة المقررات الخاصة بالمرحلة الدراسية للطلاب .
منصة مدرستي
الطالب هو محور العملية التعليمية ، وتعتمد الأنظمة الحديثة على التخلص من الطرق التقليدية كالتلقين وتعظيم العمليات الحديثة والفهم للمحتويات الدراسية، وأن يعتمد الطلاب بشكل أساسي على ذاتهم في الحصول على كافة المعلومات وليسوا مجرد مستمعين ومتلقين فقط.