خطة التعلم الأسبوعية علوم صف ثاني تعليم مستمر تتميز الخطط الأسبوعية بدقتها في تحقيق نتائج التعلم المرغوب تحقيقها لذلك قدمت مؤسسة التحاضير الحديثة مجموعة من الخطط الأسبوعية تساعد المعلمين في عملية الشرح والتدريس وتنظم العملية التعليمية وتشرك الطلاب وأولياء الأمور في عملية التعلم وتلعب دور مباشر في تحسين وتطوير العملية التعليمية .
خطة التعلم الأسبوعية علوم صف ثاني تعليم مستمر
تعرف الخطة الأسبوعية بكونها إطار مرجعي يرجع إليه المعلم أثناء شرح أي مادة دراسية ويسير وفقا للخطة المحددة لشرح المادة الدراسية وتمكن الخطة الأسبوعية المعلمين من تحقيق الأهداف التعليمية بشكل أسرع عن ذي قبل وبطريقة تتميز بكفاءتها فيكون الطلاب على دراية أكثر بالمعلومات التي تقدم لهم ويتم تحديد وقت للانتهاء من كل درس على حدى ويتم تحديد أساليب التقويم للتأكد من مدى استيعاب الطلاب للمعلومات كذلك من أجل التعديل على الخطة في حالة الحاجة إلى ذلك .
مبادئ الخطط الأسبوعية الناجحة
تقوم الخطة الأسبوعية على مجموعة من المبادئ التي تضمن نجاحها وتتمثل في صياغة أهداف تعليمية قابلة لتحقيق والقياس وترتيب المهام الأكثر أولوية وأهمية مع مراعاه تحقيق مبدأ التوازن بين المهام والأنشطة المختلفة وأن تتسم الخطة بمرونتها وقابليتها للتعديل والتغير في أي وقت وتنظيم الوقت وحسن إدارته وتجزئة المهام المعقدة والصعبة إلى مهام بسيطة .
دور الأدوات التنظيمية في تحسين الخطة الأسبوعية
تسهم أدوات التنظيم بدور كبير في تحسين وتطوير الخطة الأسبوعية من خلال الاعتماد على التقييمات المتنوعة وقوائم المهام وأساليب التقويم المختلفة وذلك من خلال متابعة أي تقدم يحرز في العملية التعليمية ومن ثم إضافة أي تعديلات على الخطة وتحسين نقاط الضعف والتركيز على نقاط القوة كذلك .
لرؤية نموذج حق مادة علوم صف ثاني تعليم مستمر انقر بالزر على هذا الرابط
لطلب تحاضيرنا وشراء المواد من الرابط التالي
دور مؤسسة التحاضير الحديثة في تحسين تجربة التعليم داخل المملكة
ساهمت مؤسسة التحاضير الحديثة بدور كبير في تطوير التعليم والخروج بتجربة تعليمية مميزة وشيقة على كل من المعلم والطالب فسهلت حصول المعلمين على التحاضير الجاهزة ومن ثم الاعتماد عليها في عملية الشرح ووفرت المؤسسة كذلك عروض توضيحية مبتكرة ومتنوعة واختبارات مميزة تضم عدد متنوع من الأسئلة يحدد وفقا لطلب العميل وتوفر المؤسسة كذلك خطط علاجية مبتكرة ومتنوعة إلى حد كبير .
