بوربوينت درس أنواع الضغوط من حيث ردود الأفعال مادة التربية الصحية والنسوية مقررات

بوربوينت درس أنواع الضغوط من حيث ردود الأفعال مادة التربية الصحية والنسوية مقررات تؤثر ضغوط الحياة والاضطرابات النفسية سلبًا على الحياة اليومية وتستنزف الصحة النفسية والجسدية ، ولكن هناك أيضًا جوانب إيجابية تكشف عن القدرات الفردية وتواجهها بشكل منظم . لتحقيق هدفه . في هذه الدرس ومع مؤسسة التحاضير الحديثة ، نستعرض تقنيات التعامل مع ضغوط الحياة ، أسبابها وعواقبها ، أو أضرارها ، ومع تغطية العديد من الحلول للتخفيف من آثارها .

بوربوينت درس أنواع الضغوط من حيث ردود الأفعال مادة التربية الصحية والنسوية مقررات

وصف الله الحياة بأنه كبد يعني شقاء ومصاعب الحياة وضنكها ولهذا فنحن نعلم أن ليس في هذه الدنيا راحة فهي دار شقاء ولهذا فيجب علينا التعلم كيف نتغلب على هذا الضغوط لعيش حياة في آمن نفسي و جسدي ولهذا فمؤسسة التحاضير الحديثة قدمت لكم هذا الدرس  بطرق شرح فائقة الجودة .

تحضير درس أنواع الضغوط من حيث ردود الأفعال مادة التربية الصحية والنسوية مقررات 

مكونات تحضير مادة التربية الصحية والنسوية مقررات [varnumber]

طرق تحضير مادة التربية الصحية والنسوية مقررات [varnumber]

يمكنكم الحصول على نماذج من تحضير مادة التربية الصحية والنسوية مقررات [varnumber]

هنــــــــــــــا

لمعرفة أسعار تحضير مادة التربية الصحية والنسوية مقررات [varnumber]

هنــــــــــــــــا

  للراغبين في التسجيل لطلب تحضير مادة التربية الصحية والنسوية مقررات [varnumber]

هنـــــــــــــــا 

فيديو شرح درس أنواع الضغوط من حيث ردود الأفعال مادة التربية الصحية والنسوية مقررات [varnumber]

أنواع الضغوط تنقسم الضغوط إلى نوعين :

• ضغوط مفيدة .
• ضغوط مؤذية .

الضغوط ومفيدة وهذا نوع من الضغوط له انعكاسات إيجابية على الفرد والمجتمع لأنه يعطيه إحساسا بالقدرة على الإنتاج ويولد الشعور بالسعادة والسرور ويساعدك علي إنجاز الأعمال بسرعة وحماسة .

ضغوط مؤذية وهذا نوع من الضغوط يؤدي إلى تأثيرات سلبية على الإنسان ويولد لديه الشعور بالإحباط وعدم التقدير لذاته وعدم الرضا لذلك تكون نظرته للأمور نظرة سلبية والذي يولد له شعور بالعجز وعدم السيطرة على مخيلته السيئة لهذا يؤثر على إنتاجات العمل وله انعكاسات سلبية على الصحة الجسدية والنفسية .

واجهي ضغوط الحياة ، وتعاملي معها من منطلق الاستطاعة . ما رأيك في هذه العبارة .

في رأيي ، هذا صحيح. يجب أن نتعلم ألا نتخلى عننا عندما نشعر بخيبة أمل ، أو عندما نسمع أخبارًا سيئة ، أو قابلنا أشخاصاً لهم طبيعة خاصة ، فإننا ننغمس لا شعورياً في عادات سيئة ، إن المبالغة في السلوكيات السيئة وغير الصحية والتركيز على الجانب السلبي أو السيئ من حياتك يغضبك ويقلقك بسرعة. حتى تصبح حياتنا قيودًا .

فما هو الحل إذن ؟

الحل في إتباع خطوات سهلة التي تحتاج المزيد من الصبر والإرادة :

بأن لا نهتم بصغائر الأمور لأن ليس كل الأمور صغائر، فلا نركز على الأمور الصغيرة ولا نضخمها . مثل : إن نسمع نقداً غير عادل ؛ لأن ذلك سيؤدي إلى استنفاد طاقتنا دون أن نشعر ، يجب على الإنسان أن لا يكون واقعياً ولا خيالياً .

وهنا نلاحظ الانقباض الذي يعتريك عند التعمق في التفكير وكلما تعمقت في التفاصيل كلما زاد شعورك سوءاً ، حتى يتملكك القلق ، كأن تستيقظي ليلاً فتتذكرين مكالمة مهمة عليك إجرائها في الصباح الباكر تزمع ذلك بدلا من أن تشعري بالراحة تفكرين فيما عليك القيام به في اليوم التالي!!فيزداد شعورك سوءاً، لذا اقطعي انغماسك في التفكير، وأوقفي رحلة أفكارك قبل أن تبدأ .

علاقة الضغوط بالصحة .

الضغوط الحياة تأثير كبير على صحة الإنسان كثيرًا ما نسمع قصصًا عن أشخاص يعانون من الاكتئاب بسبب مشاكلهم ، وآخرون أصيبوا بنوبة قلبية وثالث يُدخل المستشفى بسبب سكتة دماغية الضغط الذي يتعرض له .

من المخاطر الصحية التي نواجهها كل يوم ، وخاصة لمرضى القلب ، هذه الضغوط العالية يمكن أن تؤدي إلى الموت المفاجئ فمن الخطير تعرض للضغوطات خاصة مرضى القلب .

أثبتت إحدى الدراسات العلمية في الجمعية العالمية للصحة النفسية أن أكثر من 30 % من الأشخاص البالغين يمرون بضغوطات في حياتهم اليومية كافية لتضعف من أدائهم في أعمالهم ومنازلهم ومن مناعتهم ضد المرض .

إن الدراسات التي أجريت على الناس الذين تعرضوا للضغوط توصلت إلى أن الإنسان لديه حد معين في مقاومته للضغوط الخارجية من خلال التكيف العام فإذا استمرت هذه الضغوط لفترة وتنوعت خاصة تلك الضغوط المتعلقة بالسلامة الجسدية والنفسية ، مثل المرض ، وخاصة في الفرد أو الأسرة ، تحدث لفترة قصيرة من الزمن .

مؤسسة التحاضير الحديثة تعرض كل ما هو جديد ومميز ويواكب التطور التقيني الذي يحدث حولنا في مجال التعليم لتنال استحسان عملائها الكرام .