كيفية وضع خطة الفاقد التعليمي واضافته للمحفظة الالكترونية
كيفية وضع خطة الفاقد التعليمي واضافته للمحفظة الالكترونية يوجد الكثير من الأسئلة من الطلاب وأولياء الأمور حول إمكانية إنشاء محفظة إلكترونية وما المقصود بذلك.
كما ذكرت منصة مدرستي، أن المحفظة الإلكترونية تشمل جميع الظروف البيئية التي تميز الطالب.
مثل المهارات والدورات والهوايات، بما في ذلك مزايا عدة للمعلمين من
ولم تقتصر الأضرار التي سببها انتشار فيروس كورونا على الاقتصاد العالمي فقط.
بل طالت جميع القطاعات بدرجات متفاوتة، وكان التعليم الأكثر تضررا؛ لأن المرحلة الأولى من الوباء الفيروسي أدت إلى انقطاع التعلم وتوقفه لفترة.
مما أضر بالمستويات المختلفة في مجتمع التعلم، وأصبح من الضروري البحث عن حلول فورية يمكن أن تساعد البحث على الاستمرار بأي شكل من الأشكال.
اهمية الفاقد التعليمي
كيفية وضع خطة الفاقد التعليمي واضافته للمحفظة الالكترونية
ولذلك كان الخيار المتاح هو استخدام الإنترنت وتطبيقات الشبكات الاجتماعية.
من أجل إنشاء نموذج أكاديمي يصحح أي ثغرات قد تنشأ عن الانقطاعات المفاجئة في التعلم، أصبح التعليم عن بعد بديلاً للتعليم.
وعندما وصل منحنى وباء فيروس كورونا إلى مرحلة الاستقرار والمعدلات شبه ثابتة، قبل بدء العام الدراسي 2020/2021.
وأصبح من الضروري في بعض الدول تنظيم فكرة العودة الآمنة لحضور الطلاب الفصل.
ومن ناحية أخرى، لم يكن اختيار الدراسة بدوام كامل ممكنًا تمامًا. بدلاً من ذلك، ظل من المهم استخدام التعليم عن بعد جنبًا إلى جنب مع التدريس في الفصول الدراسية.
وهكذا بدأ تطبيق نظام التعلم المدمج، الذي يضمن استمرار الدراسة في المدارس وخارجها.
ولكن في الواقع نشأت مجموعة من العوائق، ربما الأكثر تأثيراً وأهمية؛ كان ذلك في كيفية تعويض المتعلمين للمفاهيم والمعلومات والمنتجات المفقودة.
التي بنيت عليها المرحلة المدرسية السابقة، في مرحلة عودتهم إلى المدرسة.
وبالتالي ظهر مفهوم (الفاقد التعليمي) وانتشر هذا المفهوم في التعليم.
ما هي منصة مدرستي؟
كيفية وضع خطة الفاقد التعليمي واضافته للمحفظة الالكترونية
هي محاكاة للواقع التربوي من خلال برنامج صباحي يومي للطلاب والطالبات.
بدءاً من دخول المنصة وترديد النشيد والتمارين، ثم مراجعة جدول الحصص اليومي ودخول الفصل مع المعلم.
وتتيح المنصة للطلاب التفاعل مع أقرانهم والمدرسين، والمشاركة في منتديات المناقشة.
وعرض تقارير إنجازاتهم، والتحقق من توزيع الدرجات لمتطلبات الدورة التدريبية عبر العمل والامتحانات السنوية.
وتحديد الساعات المسموح بها للإرسال مع المعلمين.
كيفية وضع خطة الفاقد التعليمي واضافته للمحفظة الالكترونية
لا شك أن جهات التعليم والوزارات في الدول أبدت اهتماماً بمعالجة الخسارة التعليمية بسبب فيروس كورونا.
ولهذا ظهرت خطط إجرائية تضع جدولاً زمنياً يسهم في معالجة هذه المشكلة وجهوداً لتصحيح الأخطاء التي تحدث فيها.
نتيجة التخلي عن الهيئة التدريسية بشكلها المعتاد، والمساهمة في الحد من الدراسة بشكلها المعتاد.
وحجم الفجوة بين التعلم وجهاً لوجه والتعلم عن بعد، وبالتالي إعادة عملية التعلم إلى مسارها الصحيح لضمان تلبية الأهداف المخطط لها.
ويعتبر الفاقد التعليمي، من أشهر المشكلات التعليمية. يتم تحديدها بجهد وبقوة.
وبالتالي توفير وقتك لمواصلة الدراسة، ولكن دون تحقيق نتائج معينة من المنهج.
وتم تصنيف فقدان المواد التعليمية على أنها مشكلة خطيرة تتعلق بمشاكل أخرى مثل التسرب من المدرسة.
ونقص الموارد البشرية من المعلمين المؤهلين وبالتالي عدد كبير من الطلاب في فصل واحد.
وخلال عام 2020 انتشر وباء كورونا في العالم لكي يكون من المشاكل التي تؤدي إلى ضياع التعليم في كثير من البلدان.
أسباب فقدان التعليم
كيفية وضع خطة الفاقد التعليمي واضافته للمحفظة الالكترونية
مشكلة فقدان التعليم لم تنشأ عن طريق الصدفة. كان ذلك بسبب مجموعة متنوعة من الأسباب. في الوضع الطبيعي قبل ظهور فيروس كورونا.
وكان ذلك بسبب عدم مبالاة العديد من أسر الطلاب بأهمية التعلم؛ بسبب عدم كفاية الوعي لدى أحد الوالدين.
أو كليهما بشأن الحاجة إلى رعاية أطفالهم في الفصل، وتجبر العديد من العائلات أطفالهم على التفكير، والتسرب من المدرسة نتيجة الظروف المالية.
وتشتت الأسرة نتيجة الانفصال أو الوفاة من كبار السن، وبالتالي الأذى النفسي اللاحق الذي يصيب الطالب وتعليمه.
لأن بعض المدارس قد تكون متورطة في إحداث هذه الخسارة من خلال ممارسات غير تعليمية مثل ترهيب وترويع الطلاب من قبل المعلمين والإدارة.
وباستخدام أساليب غير مقبولة ومحظورة. وعقابهم عند معالجة أخطائهم ومشاكلهم.
وبالتالي أدى إلى ضعف مهارات بعض المعلمين في تقوية الطلاب وحثهم على المشاركة في محتوى الدرس.
وفي الآونة الأخيرة، أصبح فيروس كورونا سببًا رئيسيًا لصعوبة فقدان التعليم.
وأعتقد أنه أصبح السبب الرئيسي والأكثر تأثيرًا في التعليم على مستوى العالم.
بسبب نقص الكفاءات اللازمة لنسبة كبيرة من أولياء الأمور وعدم القدرة على القيام بتدريس باقي المناهج لأبنائهم.
، بالنظر إلى نقص الموارد في بعض البلدان لتوفير البدائل. بشكل سريع ومناسب لتغيب الطلاب عن المدرسة التي فقدت توازنًا مقبولًا في بيئة
بيئة التعلم بالمدرسة.
وما يكتسبه طالب في المدرسة من خلال التفاعل والتواصل والتكامل مع أقرانه والمعلمين.
ويعتمد بشكل كبير على فكرة ومحتوى المنهج وبالتالي فيروس كورونا قد فاقم من صعوبات الخسارة التعليمية، الأمر الذي يتطلب حلولاً فورية وإيجابية.
التعويض في الفاقد التعليمي
فقدان التعليم كمشكلة قائمة ومشكلة أكاديمية متعددة الأوجه، وتقتضي الحاجة إلى تعويضها ومعالجتها في إطار خطة علاجية.
والتي غالبًا ما تتضمن التخصص في عدة جوانب، أهمها:
المهارات الأساسية؛ هي القراءة والكتابة والحساب، خاصة في الصفوف الثلاثة من المرحلة الابتدائية.
وهي أهم مرحلة من مراحل التعلم، حيث أنها الأساس لتكوين شخصية الطالب. وتمنحه كل الفرص التي تدعمه في المستقبل. في مراحل التعلم.
ومن الضروري أيضًا إجراء اختبارات تشخيصية لجميع المستويات الأكاديمية دون استثناء.
وعادة ما تشير هذه الاختبارات إلى أربعة مواد: اللغة العربية، واللغة الإنجليزية، والرياضيات، والعلوم بشكل عام.
وكذلك إضافة عدة مواد أخرى هي جزء من المرحلة السابقة من تعليم الطالب.
وبهذه الطريقة تتبلور مكونات خطة التصحيح وتنتهي باختبارات نهائية تقيس جميع مؤشرات الأداء للحاق بركب التعلم.
وبالتالي فإن حصول الطلاب على درجات ممتازة عليها مقياس للنجاح في حل لمشكلة كيفية وضع خطة الفاقد التعليمي واضافته للمحفظة الالكترونية.
تأثير خطة الفاقد التعليمي على التعليم
كان لفقدان التعليم تأثير سلبي على التعليم حيث أدى إلى التشتت المفرط بين الطلاب من ناحية ومن ثم المناهج الدراسية من ناحية أخرى.
وقلل من القدرة على وضع الموارد المالية والبشرية المخصصة للتعليم في مكانها الصحيح.
ومن هنا نشأت مجموعة من الآثار بسبب الفاقد التعليمي، وكان الجزء الأهم منها عدم استكما الطلاب للمناهج الدراسية.
وخاصة خلال مرحلة تعليق الدراسة في المدارس، مع تقديم الإجازات الإجبارية في جميع أنحاء العالم أثناء انتشار فيروس كورونا.
ولذلك ارتفعت نسبة الإعادة في مراحل التعليم المختلفة، الأمر الذي انعكس باستمرار في الدول النامية.
حيث ارتفعت معدلات الأمية بسبب قلة الفرص والأموال للحفاظ على تعلم الطلاب والحفاظ عليه في ظل وباء كورونا.
والأمر الذي أدى إلى تفاقم أثر الخسارة التعليمية التي يمكن أن تستمر عدة سنوات.
وقبل أن يتم القضاء عليها وفقًا لبرامج متوافقة مع جميع المعايير التعليمية والأكاديمية الدولية.
الفاقد التعليمي وتأثيره على التعليم
ليس مشكلة سهلة يمكن حلها في فترة قصيرة من وقتك.
ويجب أن يحقق علاجها تعاونًا تعاونيًا بين أسر الطلاب والمؤسسات الأكاديمية.
والاستفادة من جميع الفرص التي تقضي على عواقبه السلبية وتقلل من تفاقم عدم الاستقرار الناتج عن التعلم.
ولذلك، مع ضرورة التذكر أن الطرف الوحيد الذي يدفع الضريبة فيما يتعلق بهذه المشكلة المهمة هو الطالب.
حيث أن الطالب هو الراكز الأساسي للعملية التعليمية لذلك من الضروري الإسراع فورًا في تحقيق علاج فعال.
يساهم في فعالية التعليم ويحمي الطالب على المدى الطويل من عواقب فقدان التعليم. ولهذا يجب وضع خطة الفاقد التعليمي واضافته للمحفظة الالكترونية
عناصر المقال
