تحضير درس استراتيجيات حل المشكلات مهارات إدارية مقررات

تحضير درس استراتيجيات حل المشكلات مهارات إدارية مقررات تسعى مؤسسة التحاضير الحديثة من خلال تحضيراتها إلى تحقيق الأهداف المرجوة من مادة المهارات الإدارية والتي تسعى إلى إكساب الطلاب مجموعة من المهارات منها مهارة القدرة على الاتصال مهارة حل المشكلات والتعرف عليها لذا تريد دائما المؤسسة بصفة مستمرة التطوير من التحاضير لتسهم في أداء تطوير المعلم .

تحضير درس استراتيجيات حل المشكلات مهارات إدارية مقررات 

تحضير درس استراتيجيات حل المشكلات مهارات إدارية مقررات
تحضير درس استراتيجيات حل المشكلات مهارات إدارية مقررات

كما تساهم المؤسسة أيضا من خلال تلك التحاضير أن تقدم استراتيجيات تعليمية مطورة ترفع من الأداء الوظيفي للمعلم كما تقدم له أيضا وسائل تعليمية مختلفة ومتنوعة تسهم في تقديمه لرؤية أفضل من أجل النهوض بالتعليم داخل المملكة .

طرق التحضير لمادة مهارات إدارية مقررات [varnumber]

طرق التحضير لمادة مهارات إدارية مقررات
طرق التحضير لمادة مهارات إدارية مقررات

مكونات مادة مهارات إدارية مقررات [varnumber]

مكونات مادة مهارات إدارية مقررات
مكونات مادة مهارات إدارية مقررات

عينة مجانية من مادة مهارات إدارية مقررات [varnumber]

هنــــــــــــــــا

 أسعـــــــــــــــــار مادة مهارات إدارية مقررات [varnumber]

هنـــــــــــــــــا

 لشــــــــــــــــراء مادة مهارات إدارية مقررات [varnumber]

هنــــــــــــــــــا

شرح درس استراتيجيات حل المشكلات مهارات إدارية مقررات [varnumber]

الهدف من هذا الدرس هو أن :

أن تتعرف الطالبة على استراتيجيات حل المشكلات .
أن تعدد الطالبة استراتيجيات حل المشكلات .
أن تحدد الطالبة الاستراتيجية المناسبة لحل بعض المشكلات .
أن تقوم بتطبيق أساليب حل المشكلات .

موضوعات الدرس : 

  • حل المشكلات التقليدي .
  • الأسلوب العلمي لحل المشكلات .

ما الخطوات التي تتوقع أن نقوم بها لحل المشكلة ؟

  • تحديد المشكلة أو الهدف .
  • جمع البيانات .
  • تحليل البيانات .
  • تحديد البدائل الممكنة .
  • تقييم البدائل .
  • اختيار البديل الأنسب (القرار) .
  • تنفيذ القرار .
  • المتابعة والتقييم .

ما المعلومات التي نحتاجها لكي تساعدنا في حل المشكلات ؟

لكي نعرف المعلومات لا بد من أن نطرح مجموعة من الأسئلة :
هل المشكلة هي إحدى المشكلات العادية البسيطة والمتكررة الحدوث أم أنها غير ذلك  ؟
هل هي طارئة أو خاصة ؟
هل هي معقدة أو مركبة ؟
هل انخفاض تلك المبيعات ناتج عن للإهمال أو لارتفاع سعر المنتج ؟
هل للمنافسين تأثير على هذا الانخفاض أم ماذا ؟… إلخ .

سنتعرف من خلال هذا الدرس على الأسلوب التقليدي والأسلوب العلمي لحل المشكلات :

إذا واجهت أحدا منا مشكلة فإنه يمكن أن يحلها بأسلوب تقليدي أو بأسلوب علمي . فما الذي يحدد الأسلوب الواجب استخدامه لحل المشكلة ؟

يتوقف الأسلوب المستخدم لحل المشكلات وفقاً لما يلي :

1- نوع المشكلة :

الشخص الذي يقوم بحل المشكلة .
داخل الثقافات والعادات السائدة (ويدخل في إطارها السياسات المتبعة في المنظمات أو الدولة) .

أولاً : الأساليب التقليدية في حل المشكلات :

الأسلوب الكلاسيكي في حل المشاكل متمثل في اللجوء لشخص يملك خبرة حياتية أو إعداد وتدريب علمي وتخصص وإبانة الإشكالية أعلاه بوصفه المتمرس وصاحب الخبرة .

وفي هذه الحالة يكون للإنسان دوران إما : إن يكون طالب الاستشارة ، أو مقدمها. وقد ينفع ذلك الأسلوب في حال كانت الاستشارة يتم تقديمها من ذوي الخبرة والتجربة . فيتم حل المشكلة بمجرد العرض على الاستشاري المختص ، ولكن قد لا ينطبق هذا الأسلوب على جميع أنواع المشكلات .

ففي قليل من المشاكل قد نطبق الحل الذي نوه به المتمرس وصاحب الخبرة فلا تنحل المتشكلة فنضطر لمسعى حل أحدث وبذلك قد يظل الحال في تجريب الإجابات . الأمر الذي يكلفنا الكمية الوفيرة من العمل والوقت والمال طوال الاتخاذ بتلك الإجابات والتي قد لا تكون هي الإجابات التي ستنهي المتشكلة .

1- تحديد المشكلة أو الهدف :

وتمثل هذه المرحلة أهم مراحل اتخاذ القرار ، في التشخيص الخاطئ للمشكلة سيؤدي إلى اتخاذ قرار خاطئ ، كذلك تتطلب هذه المرحلة تحديد الهدف المراد الوصول إليه ، والذي يمثل النتيجة المطلوبة معبراً عنها في صورة كمية ونوعية وزمنية . وإذا كنا ننظر إلى المشكلة على أنها انحراف عن الهدف المحدد مسبقاً أو نتيجة غير مرغوب فيها ، فإنه يساعد على تعريفها وتحديدها طرح الأسئلة مثل :

  •  ما هو الانحراف عن الهدف بالضبط ؟
  • وما الشيء الذي لوحظ فيه الانحراف عن الهدف على وجه التحديد ؟
  •  أين لوحظ الانحراف عن الهدف؟ ومتى ظهر ؟
  • ما نوع هذا الانحراف عن الهدف؟ وما هو عدد الأشياء التي لوحظ فيها الانحراف عن الهدف ؟

2- جمع البيانات :

يتطلب تشخيص المشكلة تحديد شكلها النهائي : هل هي مشكلة شائعة ، بسيطة ، متكررة ، أم مشكلة غير عادية ، ملحة أو خاصة ، معقدة أو غير معقدة ؟ وهذا بدوره يتطلب تحديد نوع القرارات اللازمة لحلها .

هل هو قرار نهائي أم قرار مؤقت ، أم أن القرار المؤقت يتبعه قرارات فرعية أخرى ؟ في ضوء ذلك ، يحدد المدير أولاً نوع البيانات المطلوبة ومصدرها .

3- تحليل البيانات :

في هذه المرحلة ، يبدأ صانعو القرار في تحليل البيانات التي تم جمعها مسبقًا ، والتحقيق في الأسباب المحتملة للمشكلة ، وفحص العلاقات بين هذه الأسباب .

حتى يصل إلى السبب الحقيقي لعدم تمكنه من الوصول إلى الهدف المحدد مسبقًا .

قد يكون من السهل تحديد سبب المشكلة ، ولكن في كثير من الحالات قد يكون ذلك صعبًا .

وذلك بسبب اختفاء بعض الأسباب وعدم ظهورها ، أو تداخل وتشابك أسباب أخرى ، ونؤكد هنا أن نجد الأسباب الحقيقية ، بعيداً عن الأسباب السطحية .

تسعد مؤسسة التحاضير الحديثة بتقديم تحاضير تلفت انتباه الطلاب لكي تزيد من قدراتهم الاستيعابية وتنمية مهاراتهم وقدراتهم .

لمعرفة الحسابات البنكية للمؤسسة: اضغط هنا

يمكنك تسجيل الطلب إلكترونياً: اضغط هنا

او تواصل معنا علي الارقام التالية:👇