دليل المعلم لمادة كفايات لغوية 3 مقررات 1441 هـ 2020 م
دليل المعلم لمادة كفايات لغوية 3 مقررات السادة معلمين ومعلمات المملكة العربية السعودية يسر مؤسسة التحاضير الحديثة ان تقدم لكم مادة كفايات لغوية 3 مقررات بالاضافة الى كل ما تشتمل عليه المادة من متعلقات كحلول الاسئلة والبوربوينت والمهارات
ويمكنكم الاطلاع على كافة النماذج المجانيه المتوفرة في الموقع الخاص بموسسة تحاضير الحديثة اوطلب المادة كاملة من خلال الرابط ادناه :
دليل المعلم لمادة كفايات لغوية 3 مقررات
مادة كفايات لغوية 3 مقررات 1441 ه 2020م
اهداف المادة:
التواصل اللغوي الناجح بالعربية الفصحى (حديثا وقراءة وكتابة) في المواقف اللغوية المناسبة
– مهارات فهم النصوص ( المقروءة و المسموعة ) ، وتحليلها ، وتقويمها .
– اتباع استراتيجيات مختلفة للقراءة : بحسب هدفها:القراءة التصفحية أو التفحصية أو السريعة أو الـمركزة أو التحليلية أو النقدية، وبحسب نوع النص: ديني أو علمي أو أدبي أو وظيفي.
– مهارات الدراسة والتعلم الذاتي.
– مهارات التفكير : العلمي والناقد والإبداعي.
الكفايات اللغوية
الكفايات النحوية :
– تحديد الوظائف النحوية والأنماط الجملية في النصوص.
– التمييز بين المفاهيم النحوية المتعلقة بالوظائف النحوية للكلمات الـمعربة .
– التأكد من الصحة النحوية للنصوص التي يكتبها أو يستعد لإلقائها.
الكفايات التواصلية :
– تحقيق خطاب لغوي منظم وسليم ومؤثر.
– استخدام اللغة الفصحى للتعبير عن أفكاره وأغراضه في المواقف اللغوية المختلفة .
– اتباع استراتيجيات لغوية وعقلية واتصالية للتأثير على الآخرين وإقناعهم .
– احترام آداب الحوار والاستماع وآداب الاختلاف في الرأي .
– مراعاة الأعراف الاجتماعية اللغوية ، والظروف المحيطة بالخطاب؛ لإنتاج الخطاب أو فهمه .
الكفايات الكتابية :
– تطبيق المهارات الأساسية للتعبير الكتابي
– استخدام أساليب مختلفة من التعبير بحسب الغرض من الكتابة: الكتابة المعرفية أو السردية أو الإقناعية أو الوظيفية أو الانفعالية .
– توظيف أساليب بلاغية، واستراتيجيات إقـناعية، تجلو الفكرة، وتجعلها أكثر إشراقا وتأثيرا.
– التأكد من خلو ما يكتبه من الأخطاء النحوية والإملائية.
– استخدام علامات الترقيم ذات الأهمية في فهم دلالات النص في مواضعها المناسبة .
ويمكنكم طلب المادة كاملة والتي تحتوي على التحاضير بمختلف انواعها ومرفقات المادة كما عروض بور بوينت وحلول اسئلة ومهارات وترفق جميعا مع المادة
من خلال الرابط ادناه لمؤسسة التحاضير الحديثة:
