حقيبة اليوم الوطني 95: روح الوطن في تفاصيل أنيقة
في كل عام، ينتظر السعوديون بشغف احتفالات اليوم الوطني، الذي يصادف 23 سبتمبر، ليعبّروا عن فخرهم واعتزازهم بتاريخ وطنهم العظيم. ومع حلول اليوم الوطني السعودي الـ95، تبرز “حقيبة اليوم الوطني” كأحد العناصر الرمزية الجميلة التي أصبحت جزءًا من مظاهر الاحتفاء بهذه المناسبة العزيزة.
سعر حقيبة اليوم الوطني 95 | 30 ريال
يرجي التواصل علي الواتساب وطلب الحقيبة المحدثة

ما هي حقيبة اليوم الوطني؟
“حقيبة اليوم الوطني” ليست مجرد حقيبة مادية، بل هي مجموعة من المواد والمحتويات التي تصمم خصيصًا لتعكس هوية الوطن وتبرز قيمة المناسبة. تحتوي الحقيبة عادةً على مطبوعات، أعلام، شعارات، قصائد، هدايا رمزية، وحتى كتيبات تعريفية عن تاريخ المملكة ورؤية 2030.
وفي عام 2025، جاءت الحقيبة بطابع مختلف ومميز، يحمل شعار “هي لنا دار – 95”، الذي يختصر الكثير من مشاعر الانتماء والحب للأرض والقيادة.

ماذا تحتوي حقيبة اليوم الوطني 95؟
تحتوي الحقيبة علي:
- عرض بوربوينت جاهز و احترافي ٢٠ شريحة بإنتقالات مميزة
- خطة الاحتفاء باليوم الوطني بعنوان عزنا بطبعنا 95
- قالب عرض تقديمي بهوية عزنا بطبعنا
- إعلان مسابقة ( عزنا بطبعنا ) قابلة للتعديل باسم المدرسة
- روزنامة فعاليات المدرسة لأنشطة اليوم الوطني
- شهادات شكر وتقدير للطلاب و المعلمين و المتعاونين
- تهنئة القيادة والشعب قابلة للتعديل باسم المدرسة
- تصميم تهنئة طولية أو رول أب قابلة للتعديل

لماذا أصبحت الحقيبة مهمة؟
في السنوات الأخيرة، أصبحت حقيبة اليوم الوطني جزءًا لا يتجزأ من استعدادات المدارس، الشركات، والمؤسسات للاحتفال. فهي ليست فقط وسيلة لنشر البهجة، بل أيضًا أداة توعوية وتعليمية تُعرّف الأجيال الجديدة بتاريخ وطنهم العريق.
كما أنها تشجع على الهوية الوطنية وتعزز مشاعر الفخر والانتماء، خصوصًا حين يرى الأطفال زملاءهم يرتدون نفس الألوان ويحملون نفس الرموز الوطنية.
تصميم مستوحى من التراث والرؤية
تميزت الحقيبة هذا العام بدمجها بين التراث السعودي والحداثة، حيث تظهر النقوش التقليدية بجانب شعارات رؤية 2030، ما يعكس التوازن بين الأصالة والتقدم.
الألوان المستخدمة تميل إلى الأخضر بدرجاته المختلفة، مع لمسات من الأبيض والذهبي، ما يضفي فخامة وأناقة على التصميم العام.
حقيبة اليوم الوطني 95 ليست مجرد هدية، بل هي رسالة حب واعتزاز، تحمل في طياتها تاريخًا مجيدًا، وحاضرًا مزدهرًا، ومستقبلًا مشرقًا. هي دعوة للمواطنين والمقيمين ليحتفلوا سويًا، وليقولوا بصوت واحد:
“هي لنا دار، ونفخر بها في كل عام”.
